ما عائق المتقدمين إلى الردى
أبيات قصيدة ما عائق المتقدمين إلى الردى لـ السراج الوراق
مَا عَائِقُ المُتقدّمِينَ إلى الرَّدَى
إلاَّ انتِظارُ اللاحِقِ المُتأَخرِ
لا يَطمَعْنكُمْ إنْ أَناخُوا بُرْهَةً
فَأَمَامَهُمْ سَفَرٌ لِيَوْمِ المَحْشَرِ
وَكأَنَّني بِخِيامِهِمْ قَد قُوِّضَتْ
فَتَأَهَبَا لِلرِّحُلَتَيْنِ وَشَّمِّرِ
هُوَ مَوْرِدٌ راعَ العِبَادَ وَرُبَّما
كانوا أَشَدَّ تَروُّعاً لِلمَصْدَرِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة ما عائق المتقدمين إلى الردى
قصيدة ما عائق المتقدمين إلى الردى لـ السراج الوراق وعدد أبياتها أربعة.
عن السراج الوراق
عمر بن محمد بن حسن، أبو حفص، سراج الدين الوراق. شاعر مصر في عصره، كان كاتباً لواليها الأمير يوسف بن سباسلار. له (ديوان شعر) كبير، في سبعة مجلدات، اختار منه الصفدي (لمع السراج- خ) ، وله (نظم درة الغواص- خ) ، (وشرحه - خ) ، توفي بالقاهرة.[١]
تعريف السراج الوراق في ويكيبيديا
سراج الوراق (615 - 695 هـ = 1219 - 1296 م)، هو أبو حفص عمر بن محمد بن الحسن الوراق المصري، شاعر مصر في عصره، كان كاتبا للدرج لدى أمير مصر (يعنى به والي القاهرة) سيف الدين بن إسباسلار.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ السراج الوراق - ويكيبيديا