ما عذرنا في حبسنا الأكوابا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ما عذرنا في حبسنا الأكوابا لـ محمد بن هاشم الخالدي

اقتباس من قصيدة ما عذرنا في حبسنا الأكوابا لـ محمد بن هاشم الخالدي

ما عُذْرُنا في حَبْسِنا الأَكْوابا

سَقَطَ النَّدَى وَصَفا الهَواءُ وطابا

ودَعا لحَيَّ على الصَّبُوحِ مُغَرِّداً

دِيكُ الصَّباحِ فَهَيَّج الإِطْرابا

وَكَأَنَّما الصُّبْحُ المُنيرُ وقَدْ بَدا

بَازٌ أَطارَ مِنَ الظَّلامِ غُرابا

فَأَدِمْ لَذاذَةَ عَيْشِنا بِمُدامةٍ

زَادَتْ على هَرَمِ الزَّمانِ شَبابا

سَفَرَتْ فَغارَ حَبابُها من لَحْظِنا

فَعَلا مَحاسِنَها وَصَارَ نِقابا

شرح ومعاني كلمات قصيدة ما عذرنا في حبسنا الأكوابا

قصيدة ما عذرنا في حبسنا الأكوابا لـ محمد بن هاشم الخالدي وعدد أبياتها خمسة.

عن محمد بن هاشم الخالدي

محمد بن هاشم الخالدي

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي