ما في المغارب من كريم يرتجى

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ما في المغارب من كريم يرتجى لـ قمر الإشبيلية

اقتباس من قصيدة ما في المغارب من كريم يرتجى لـ قمر الإشبيلية

ما في المَغاربِ مِن كريمٍ يُرتجى

إلّا حليف الجودِ إبراهيمُ

إنّي حللتُ لديه منزل نعمةٍ

كلّ المنازل ما عداه ذميمُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة ما في المغارب من كريم يرتجى

قصيدة ما في المغارب من كريم يرتجى لـ قمر الإشبيلية وعدد أبياتها اثنان.

عن قمر الإشبيلية

قمر الإشبيلية. شاعرة أندلسية، جارية بغدادية الأصل، جلبت إلى إبراهيم بن حجاج حاكم إشبيلية (910) من بغداد. وكان لها بالغ الأثر في توجيه الناس إلى الأدب في إشبيلية واهتمامهم به. وقد كانت فصيحة اللسان حسنة البيان، على دراية بصوغ الألحان، مع تمتعها بالأدب والظرف.[١]

تعريف قمر الإشبيلية في ويكيبيديا

قمر (؟ - ؟) مغنية وملحنة عربية إشبيلية أندلسية عاشت في القرن الثالث الهجري/ التاسع الميلادي. تعتبر أشهر مغنية في بلاط إبراهيم بن حجاج اللخمي، حاكم إشبيلية وقرمونة. قد اشتهرت بفصاحتها وثقافتها ومهارتها في تأليف الألحان.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. قمر الإشبيلية - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي