ما لى وللبستان هي لوعتي
أبيات قصيدة ما لى وللبستان هي لوعتي لـ سيف الدين المشد
ما لى وللبستانِ هيَ لوعتي
يوم النوى ما لي وللبُستانِ
قد غازلتني فيه أعينُ نرجسٍ
وتمايلت طربا قدود البان
ويعيرني ثغرُ الأقاح بلثمهِ
خد الشقيق وعارض الرمان
قد كدتُ أقضى حسرة وصبابة
لما رأيتُ تعانقَ الأغصان
شرح ومعاني كلمات قصيدة ما لى وللبستان هي لوعتي
قصيدة ما لى وللبستان هي لوعتي لـ سيف الدين المشد وعدد أبياتها أربعة.
عن سيف الدين المشد
علي بن عمر بن قزل التركماني الياروقي المصري، سيف الدين، المشدّ. شاعر، من أمراء التركمان، كان (مشدّ الديوان) بدمشق، ولد بمصر، وتقلب في دواوين الإنشاء، وتوفي بدمشق. له (ديوان شعر- خ) .[١]
تعريف سيف الدين المشد في ويكيبيديا
علي بن عمر بن قزل التركماني اليلروقي المصري وهو شاعر من أمراء التركمان، كان (مشد الديوان) بدمشق، ولد بمصر سنة 602هـ، وتقلب في دواوين الإنشاء، وتوفي بدمشق سنة 656هـ، له ديوان شعر. وهو ابن أخي الأمير فخر الدين عثمان أستاذ دار الملك الكامل، ونسيب الأمير جمال الدين بن يغمور. روى عنه الدمياطي والفخر إسماعيل ابن عساكر، وبعد مماته رثاه الكمال العباسي.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ سيف الدين المشد - ويكيبيديا