متى راكب من أهل مصر وأهله

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة متى راكب من أهل مصر وأهله لـ أمية بن أبي عائذ

اقتباس من قصيدة متى راكب من أهل مصر وأهله لـ أمية بن أبي عائذ

متى راكبٌ من أهل مِصْرَ وأهلُه

بمَكّةَ مِنْ مِصْرَ العَشِيّةَ راجعُ

بَلى إنّها قد تَقْطَعُ الخَرقَ ضُمّرٌ

تُباري السُّرى والمُسعِفون الزَعازع

متى ما تجزُهْا يا ابنَ مروانَ تَعترِفْ

بلادَ سُلَيْمى وهي خَوْصاءُ ظُلّعُ

وباتَتْ تَؤُمّ الدارَ من كل جانبٍ

لِتَخْرُجَ واسْتَدّتْ عليها المَصارع

فلمّا رأتْ أنْ لا خُروجَ وإنما

لَها من هَواها ما تُجنّ الأضالع

تّمّطّتْ بمَجْدٍ سَبْطَرِيٍّ وطالعتْ

وماذا من اللوْحِ اليَمانِي تُطالِعُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة متى راكب من أهل مصر وأهله

قصيدة متى راكب من أهل مصر وأهله لـ أمية بن أبي عائذ وعدد أبياتها ستة.

عن أمية بن أبي عائذ

? - 75 هـ / ? - 695 م العمري. شاعر أدرك الجاهلية، وعاش في الإسلام. كان من مداح بني أمية، له قصائد في عبد الملك بن مروان. ومما أنشده قصيدة له مطلعها: ألا إن قلبي مع الظاعنينا حزين فمن ذا يعزي الحزينا وأقام عنده مدة بمصر، فكان يأنس به ويوالي إكرامه. ثم تشوق إلى البادية وإلى أهله، فرحل. وهو من بني عمرو بن الحارث، من هذيل.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي