الله يا سلام
ولي من غزل قصيدة أولها:
بَينَ الأرَاكِ وَبَينَ ذِي سَلَمِ
ألقيت خوف نواك بالسلم
ومنها:
في رجل
أبقَيتِهِ لحماً عَلى وَضَمِ
أعدتْ جفونُكِ جِسمَه فرمَتْ
بفُتورِها فِيهِ وَبالسَّقَمِ
وَرَمَيتِهِ بِسِهَامِ بَينِكِ إذ
عَيّرْتِهِ بالشّيبِ وَالعَدَمِ
فحَدا رِكابُ مُناهُ نحوَ فَتىً
ذِي همّةٍ تَعلو على الهِمَمِ