وقال عباس:
إنّ جُهدَ البَلاءِ حُبُّكَ إنسَا
ناً هَوَاهُ بآخَرٍ مَشغُولُ
مَا عَلِمنا إلاّ الجَميلَ، وَمَا يُش
بهكم، يا ظَلومُ، إلا الجميلُ
ما عَهِدنا ما تَكرَهونَ، وَلكن
سَاءَ ظَنّ المُحبّ في ما يَقولُ
شارك هذه الصفحة: