صدق الواشون
وبالإسناد قال أنشدت لقيس بن الملوح:
فماذا عَسَى الوَاشُونَ أن يَتَحدّثُوا
سِوَى أنْ يَقُولُوا إنّني لكِ عَاشِقُ
نَعَم ! صَدَقَ الوَاشُونَ ! أنتِ كَرِيمةٌ
عليّ، وَأهوَى منكِ حُسنَ الخلائِقِ
كذا ذكر والصواب:
نَعَم ! صَدَقَ الوَاشُونَ ! أنتِ حَبيبَةٌ
إليّ، وَإنْ لم تَصفُ مِنكِ الخلائِقُ