الثَّاء
مِنْ أَعْظَمِ الحَدَثِ، سُكْنَى الجَدَثِ.
شعر
يَدُومُ القَدِيمُ إِلهُ السّمَاءِ
ويفنَى بأَقْدَارِهِ مَا حَدَثْ
وَمَا أَرْغبَ المَرءَ في عَيشِهِ
ولكن قُصَاراهُ سُكنَى الجَدَثْ
شارك هذه الصفحة: