الجيم
الجيم
العَجَبُ لجاهِلٍ مُدَاجٍ، يأسفُ لِبَيْن الأَحدَاج، ويَعْصِي المَلِكَ واللَّيلُ دَاجٍ، وما هُو منَ الحتفِ بِنَاجٍ.
شعر
يَأيُّهَا الغَافِلُ المُداجِي
وَلَيْلُهُ بالسَّفَاهِ دَاجِ
كَأنَّما عَينُه - إذا مَا
تحمَّلَ الحَيُّ - في زُجاجِ
كَمْ أعمَلَ النّاجيات حِرْصاً
وَلَيسَ مِنْ مَوتِهِ بِنَاجِ
رَجَا أمُوراً فَلَم تُقدَّرْ
وُكُلَّ مَنْ في الحَيَاةِ رَاجٍ