مليك من القوم الذين رماحهم

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة مليك من القوم الذين رماحهم لـ ابن الظهير الإربلي

اقتباس من قصيدة مليك من القوم الذين رماحهم لـ ابن الظهير الإربلي

مليكٌ من القوم الذين رماحهم

دعائم هذا الدين في كل مشهد

هم نصروا التوحيد نصراً مؤزراً

به عز في الآفاق كل مُوحدِ

وهم شيدوا ركن الخلافة بالذي

أعادوه من حق طريف ومتلدِ

وهم شرفوا قدر المنابر باسمها

وذكرٍ منوطٍ بالرسولِ محمد

وهم وهبوا عز الممالكِ واكتفوا

بسمرِ العوالي والعلاءِ المشيدِ

فسل عن ظباهم يوم حطين كم مضت

بمر مراد اللَه في كل أصيدِ

وضعف حديث العدلِ والبأس والندى

اذا كان عن أيامهم غير مُسندِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة مليك من القوم الذين رماحهم

قصيدة مليك من القوم الذين رماحهم لـ ابن الظهير الإربلي وعدد أبياتها سبعة.

عن ابن الظهير الإربلي

محمد بن أحمد بن عمر بن أحمد بن أبي شاكر الإربلي، مجد الدين بن الظهير. شاعر، أديب، من فقهاء الحنفية، ولد بإربل، وتنقل في العراق والشام، ومات بدمشق. له: (تذكرة الأريب وتبصرة الأديب - خ) ، و (مختصر أمثال الشريف الرضي-خ) ، و (ديوان شعر) في مجلدين.[١]

تعريف ابن الظهير الإربلي في ويكيبيديا

محمد بن أحمد بن عمر الإربلي المعروف باسم ابن الظَّهِير الإِرْبِلي (17 سبتمبر 1205 - 1 سبتمبر 1278) فقيه حنفي وأديب عراقي في القرن السابع الهجري/ الثالث عشر الميلادي (العصر المملوكي الأوَّل).[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي