منازل الحي من غمدان فالنضد

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة منازل الحي من غمدان فالنضد لـ دعبل الخزاعي

اقتباس من قصيدة منازل الحي من غمدان فالنضد لـ دعبل الخزاعي

مَنازِلُ الحَيِّ مِن غُمدانَ فَالنَضَدِ

فَمَأرِبٍ فَظَفارِ المُلكِ فَالجَنَدِ

أَرضُ التَبابِعِ وَالأَقيالِ مِن يَمَنٍ

أَهلِ الجِيادِ وَأَهلِ البَيضِ وَالزَرَدِ

ما دَخَلوا قَريَةً إِلّا وَقَد كَتَبوا

بِها كِتاباً فَلَم يَدرُس وَلَم يَبِدِ

بِالقَيرَوانِ وَبابِ الصينِ قَد زَبَروا

وَبابِ مَروٍ وَبابِ الهِندِ وَالصُغَدِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة منازل الحي من غمدان فالنضد

قصيدة منازل الحي من غمدان فالنضد لـ دعبل الخزاعي وعدد أبياتها أربعة.

عن دعبل الخزاعي

دعبل بن علي بن رزين الخزاعي، أبو علي. شاعر هجّاء، أصله من الكوفة، أقام ببغداد. في شعره جودة، كان صديق البحتري وصنّف كتاباً في طبقات الشعراء. قال ابن خلّكان: كان بذيء اللسان مولعاً بالهجو والحط من أقدار الناس هجا الخلفاء، الرشيد والمأمون والمعتصم والواثق ومن دونهم. وطال عمره فكان يقول: لي خمسون سنة أحمل خشبتي على كتفي أدور على من يصلبني عليها فما أجد من يفعل ذلك وكان طويلاً ضخماً أطروشاً. توفي ببلدة تدعي الطيب بين واسط وخوزستان، وجمع بعض الأدباء ما تبقى من شعره في ديوان. وفي تاريخ بغداد أن اسمه عبد الرحمن وإنما لقبته دايته لدعابة كانت فيه فأرادت ذعبلا فقلبت الذال دالاً.[١]

تعريف دعبل الخزاعي في ويكيبيديا

أبو علي دِعْبِلُ الخُزَاعِيُّ اسمه مُحَمَّد دِعْبِلُ بْنُ عَلِيٍّ بْنُ رزين، من مشاهير شعراء العصر العباسي. اشتهر بتشيعه لآل علي بن أبي طالب وهجائه اللاذع للخلفاء العباسيين.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. دعبل الخزاعي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي