من لنفس عادها أحزانها
أبيات قصيدة من لنفس عادها أحزانها لـ عاتكة بنت زيد

مَن لنفسٍ عادها أحزانها
وَلعينٍ شفّها طول السهَد
جَسدٌ لفّفَ في أكفانهِ
رَحمةُ اللَّهِ على ذاكَ الجَسَد
فيهِ تَفجيعٌ لِمولى غارمٍ
لَم يدعهُ الهمّ يَمشي بِسَيد
شرح ومعاني كلمات قصيدة من لنفس عادها أحزانها
قصيدة من لنفس عادها أحزانها لـ عاتكة بنت زيد وعدد أبياتها ثلاثة.
عن عاتكة بنت زيد
عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل القرشبة العدوية. شاعرة صحابية حسناء، من المهاجرات إلى المدينة. تزوجها عبد الله بن أبي بكر الصديق. ومات، فرثته بأبيات، منها: فآليت لا تنفك عيني حزينة عليك ولا ينفك خدي أغبرا وتزوجها عمر بن الخطاب، وهو ابن عمها، فاستشهد، ورثته، فتزوجها الزبير بن العوام، وقتل، فرثته. وخطبها علي بن أبي طالب فأرسلت إليه: إني لأضن بك عن القتل وبقيت أيماً إلى أن توفيت.[١]
تعريف عاتكة بنت زيد في ويكيبيديا
عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل العدوية القرشية صحابية جليلة هي أخت الصحابي الجليل سعيد بن زيد وابنة عم الصحابي الجليل عمر بن الخطاب، عرفت بالبلاغة وفصاحة القول.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ عاتكة بنت زيد - ويكيبيديا