نبئت أن رجالا خاف بعضهم

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة نبئت أن رجالا خاف بعضهم لـ عروة بن أذينة

اقتباس من قصيدة نبئت أن رجالا خاف بعضهم لـ عروة بن أذينة

نُبِّئتُ أَنَّ رِجالاً خافَ بَعضُهُمُ

شَتمي وَما كُنتُ لِلأَقوامِ شَتّاما

فَإِن يَكونوا بَراءً لا تُطِف بِهِم

مِنّي شَكاةٌ وَلا أَسمِعهُمُ ذاما

وَإِن يَحينوا أَقُل قَولاً لَهُ أَثَرٌ

باقٍ يُعَنّي قَراطيساً وَأَقلاما

شرح ومعاني كلمات قصيدة نبئت أن رجالا خاف بعضهم

قصيدة نبئت أن رجالا خاف بعضهم لـ عروة بن أذينة وعدد أبياتها ثلاثة.

عن عروة بن أذينة

عروة بن يحيى بن مالك بن الحارث الليثي. شاعر غزل مقدم، من أهل المدينة، وهو معدود من الفقهاء والمحدثين أيضاً، ولكن الشعر أغلب عليه. وهو القائل: لقد علمت وما الإسراف من خلقي أن الذي هو رزقي سوف يأتيني أسعى إليه فيعييني تَطلبه ولو قعدت أتاني لا يعنيني[١]

تعريف عروة بن أذينة في ويكيبيديا

أبو عامر عروة بن أذينة الليثي الكناني تابعي جليل وشاعر غزل وفخر وشريف مقدم من شعراء المدينة المنورة وهو معدود في الفقهاء والمحدثين وأحد ثقات أصحاب حديث رسول الله سمع من ابن عمر وروى عنه مالك بن أنس في الموطأ وعبيد الله بن عمر العدوي.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. عروة بن أذينة - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي