نفسي فداؤك لو نفسي ملكت إذا
أبيات قصيدة نفسي فداؤك لو نفسي ملكت إذا لـ ليلى العامرية

نَفسي فِداؤك لَو نَفسي ملكت إِذاً
ما كانَ غيرك يجزيها ويرضيها
صَبراً عَلى ما قَضاه اللَّه فيك على
مَرارة في اِصطباري عنكَ أُخفيها
شرح ومعاني كلمات قصيدة نفسي فداؤك لو نفسي ملكت إذا
قصيدة نفسي فداؤك لو نفسي ملكت إذا لـ ليلى العامرية وعدد أبياتها اثنان.
عن ليلى العامرية
ليلى بنت مهدي بن سعد، أم مالك العامرية من بني كعب من ربيعة. صاحبة (المجنون) قيس بن الملوح. وفي وجودهما شك كبير قيل في خبرها: مر بها قيس وهي مع بعض النسوة فتحابا وكانت مغرمة بأحاديث الناس والأشعار، وهو من الرواة الحفاظ للأخبار، وكثر تلاقيهما وهما من قبيلة واحدة، ثم حجبت عنه، وامتنع أبوها عن زواجها به، لاشتهار حبهما وأشعاره فيها، وأكرهت على الزواج بشخص آخر ويروى لها شعر منه: كلانا مظهر للناس بغضا وكل عند صاحبه مكين وكيف يفوت هذا الناس شيء وما في القلب تظهره العيون وقيل في ابتداء حبهما: أنهما نشئا صغيرين يرعيان الغنم، وحجبت عنه لما كبرت. والقائلون بأن قصتهما غير مخترعة، يذكرون أن (المجنون) مات سنة 68هـ ويقول بعضهم: توفيت ليلى قبله.[١]
تعريف ليلى العامرية في ويكيبيديا
ليلى العامرية (ولدت سنة 28 هـ في نجد) هي شاعرة عربية من قبيلة هوازن، وابنة عم قيس بن الملوح الذي هام بها حبًا. ولدت إبّان دولة الخلافة الراشدة في عصر الخليفة عثمان بن عفان، وشهدت قيام الدولة الأموية.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ ليلى العامرية - ويكيبيديا