نفضت يدي من الآمال لما
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة نفضت يدي من الآمال لما لـ ابن الخياط

نَفضْتُ يَدِي مِنَ الآمالِ لَمّا
رَأَيْتُ زِمامَها بِيَدِ الْقَضاءِ
وَما تَنْفَكُّ مَعْرِفَتِي بِحَظِّي
تُرِينِي الْيَأْسَ في نَفْسِ الرَّجاءِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة نفضت يدي من الآمال لما
قصيدة نفضت يدي من الآمال لما لـ ابن الخياط وعدد أبياتها اثنان.
عن ابن الخياط
أحمد بن محمد بن علي بن يحيى التغلبي أبو عبد الله. شاعر، من الكتاب، من أهل دمشق مولده ووفاته فيها. طاف البلاد يمدح الناس، ودخل بلاد العجم وأقام في حلب مدة له (ديوان شعر - ط) اشتهر في عصره حتى قال ابن خلكان في ترجمته: "ولا حاجة إلى ذكر شيء من شعره لشهرة ديوانه".[١]
- ↑ معجم الشعراء العرب