هاشم بحر إذا سما وطما

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة هاشم بحر إذا سما وطما لـ الأخضر اللهبي

اقتباس من قصيدة هاشم بحر إذا سما وطما لـ الأخضر اللهبي

هاشِمُ بَحرٌ إِذا سَما وَطَما

أَخمَدَ حَرَّ الحَريقِ وَاِضطَرَما

وَاِعلَم وَخَيرُ المَقالِ أَصدَقُهُ

بِأَنَّ مَن رامَ هاشِماً هُشِما

شرح ومعاني كلمات قصيدة هاشم بحر إذا سما وطما

قصيدة هاشم بحر إذا سما وطما لـ الأخضر اللهبي وعدد أبياتها اثنان.

عن الأخضر اللهبي

الفضل بن العباس بن عتبة بن أبي لهب، من قريش. شاعر من فصحاء بني هاشم، كان معاصراً للفرزدق والأحوص، وله معهما أخبار. ومدح عبد الملك بن مروان، وهو أول هاشمي مدح أموياً بعد ما كان بينهما، فأكرمه. وكان شديد السمرة، جاءته من جدته وكانت حبشية. ويقال له (الأخضر) لذلك واللهبي نسبة إلى أبي لهب. في شعره رقة وهو دون الطبقة الأولى من معاصريه. توفي في خلافة الوليد بن عبد الملك.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي