هذا ضريح تقي كان ذا عمل

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة هذا ضريح تقي كان ذا عمل لـ بطرس كرامة

اقتباس من قصيدة هذا ضريح تقي كان ذا عمل لـ بطرس كرامة

هذا ضريح تقي كان ذا عملٍ

يرضي البرية من راءٍ ومستمعِ

من آل حوى حوىً من عهد صبوته

إلى الوفاة جمال البر والورع

من بعد شيخوخةٍ حسناً مؤرخةٍ

الياس حوى تروضات النعيم دُعي

شرح ومعاني كلمات قصيدة هذا ضريح تقي كان ذا عمل

قصيدة هذا ضريح تقي كان ذا عمل لـ بطرس كرامة وعدد أبياتها ثلاثة.

عن بطرس كرامة

بطرس بن إبراهيم كرامة. معلم، من شعراء سورية، مولده بحمص. اتصل بالأمير بشير الشهابي (أمير لبنان) فكان كاتم أسراره. وكان يجيد التركية، فجعل مترجماً في (المابين الهمايوني) بالآستانة فأقام إلى أن توفي فيها. أما شعره ففي بعضه رقة وطلاوة، له (ديوان شعر - ط) ، و (الدراري السبع - ط) مجموعة من الموشحات الأندلسية وغيرها.[١]

تعريف بطرس كرامة في ويكيبيديا

بُطْرُس إبراهيم كَرَامَة (1188 - 1267 هـ / 1774 - 1851 م) شاعر سوري.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. بطرس كرامة - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي