وأبيك خير إن إبل محمد

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وأبيك خير إن إبل محمد لـ الطفيل الغنوي

اقتباس من قصيدة وأبيك خير إن إبل محمد لـ الطفيل الغنوي

وَأَبيكَ خَيرٍ إِنَّ إِبلَ مُحَمَّدٍ

غُزُلٌ تَناوَحُ أَن تَهُبَّ شَمالُ

وَإِذا رَأَينَ لَدى الفِناءِ غَريبَةً

فاضَت لَهُنَّ مِن الدُموعِ سِجالُ

وَتَرى لَها حَدَّ الشِتاءِ عَلى الثَرى

رَخماً وَما تَحيا لُهنَّ فِصالُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة وأبيك خير إن إبل محمد

قصيدة وأبيك خير إن إبل محمد لـ الطفيل الغنوي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن الطفيل الغنوي

طُفَيل بن عوف بن كعب، من بني غني، من قيس عيلان. شاعر جاهلي، فحل، من الشجعان وهو أوصف العرب للخيل وربما سمي (طفيل الخيل) لكثرة وصفه لها. ويسمى أيضاً (المحبّر) لتحسينه شعره، عاصر النابغة الجعدي وزهير بن أبي سلمى، ومات بعد مقتل هرم بن سنان. كان معاوية يقول: خلوا لي طفيلاً وقولوا ما شئتم في غيره من الشعراء.[١]

تعريف الطفيل الغنوي في ويكيبيديا

طفيل بن عوف بن كعب، ويكنى أبا قران، من بني غني، من قيس عيلان، (13 ق.هـ/609 م) شاعر جاهلي فحل، من الشجعان وهو أوصف العرب للخيل وربما سمي (طفيل الخيل) لكثرة وصفه لها، ويسمى أيضًا «المحبّر» لتحسينه شعره. عاصر النابغة الجعدي وزهير بن أبي سلمى، ومات بعد مقتل هرم بن سنان(1).[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي