وأجمل إذا ما كنت لا بد مانعا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وأجمل إذا ما كنت لا بد مانعا لـ عبد الله بن معاوية

اقتباس من قصيدة وأجمل إذا ما كنت لا بد مانعا لـ عبد الله بن معاوية

وَأَجمِل إِذا ما كُنتَ لا بُدَّ مانِعاً

وَقَد يَمنَعُ الشَيءَ الفَتى وَهوَ مُجمِلُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة وأجمل إذا ما كنت لا بد مانعا

قصيدة وأجمل إذا ما كنت لا بد مانعا لـ عبد الله بن معاوية وعدد أبياتها واحد.

عن عبد الله بن معاوية

عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب. من شجعان الطالبيين وأجوادهم وشعرائهم، اتهم بالزندقة، وكان فتاكاً سيء الحاشية طلب الخلافة في أواخر دولة بني أمية (سنة 127 هـ) بالكوفة وبايع له بعض أهلها، وخلعوا طاعة بني مروان. وأتته بيعة المدائن. ثم قاتله عبد الله بن عمر (والي الكوفة) فتفرق عنه أصحابه (سنة 128 هـ) فخرج إلى المدائن، ولحق به جمع من أهل الكوفة فغلب بهم على حلوان والجبال وهمذان وأصبهان والري. وقصده بنو هاشم كلهم حتى أبو جعفر (المنصور) واستفحل أمره، فجبي له خراج فارس وكورها. وأقام باصطخر، فسير أمير العراق (ابن هبيرة) الجيوش لقتاله فصبر لها ثم انهزم إلى شيراز ومنها إلى هراة فقبض عليه عاملها وقتله خنقاً بأمر أبي مسلم الخراساني. وضع الفراش على وجهه فمات وقيل مات في سجن أبي مسلم سنة 131 هـ.[١]

تعريف عبد الله بن معاوية في ويكيبيديا

عبد الله بن معاوية، قام بثورة على الأمويين في عهد مروان بن محمد آخر خليفة أموي. وبايع نفسه بالخلافة لكنهم تمكنوا منه وقتلوه قبيل انهيار دولتهم على يد العباسيين.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي