وأقسم لولا من بسرهما سما
أبيات قصيدة وأقسم لولا من بسرهما سما لـ أحمد العطار
وأقسم لولا من بسرهما سما
لما سمكوا سمكاً ولا أصلوا أصلا
فيا عمر اللَه المهيمن عمر من
بناه واعلى قدره بالذي أعلا
بناه فسواه فأتقن صنعه
بأحسن إبداع به بهر العقلا
ففات الطباق السبع فخراً وكيف لا
وأنجمه ليل الضلال بها تجلى
فقلت وقد تم البناء مؤرخاً
سماء علاً فاقت على الفلك الأعلى
شرح ومعاني كلمات قصيدة وأقسم لولا من بسرهما سما
قصيدة وأقسم لولا من بسرهما سما لـ أحمد العطار وعدد أبياتها خمسة.
عن أحمد العطار
أحمد بن محمد بن علي بن سيف الدين الحسني البغدادي العطار. عالم جليل وشاعر مطبوع، وكان فاضلاً أصولياً محدثاً زاهداً، أديباً شاعراً من أعلام عصره. ولد ببغداد ونشأ بها، ثم هاجر إلى النجف وعمره عشر سنوات. له خزانة فيها نفائس الكتب وحج إلى بيت الله مرتين. توفي في النجف.[١]
تعريف أحمد العطار في ويكيبيديا
أحمد بن محمد الحسني البغدادي الشهير بـالعطّار (23 سبتمبر 1713 - 23 ديسمبر 1800) فقيه وشاعر عراقي في القرن الثامن عشر الميلادي/ الثاني عشر الهجري. ولد في بغداد ونشأ بها وهاجر إلى النجف لدراسة العلوم الدينية، وعمره عشر سنوات وقرأ على محمد تقي الدورقي ومحمد مهدي الفَتّوني وجعفر كاشف الغطاء و محمد مهدي بحر العلوم. له في الشعر منظومة في الرجال و ديوان في نحو خمسة آلاف بيت، ذكر فيه قصائداً في مدح ورثاء أهل البيت و أئمة الإثني عشرية. توفي في النجف ودفن في العتبة العلوية.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ أحمد العطار - ويكيبيديا