وأنبئت ذا الضرع ابن جدعان سبني

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وأنبئت ذا الضرع ابن جدعان سبني لـ خداش بن زهير العامري

اقتباس من قصيدة وأنبئت ذا الضرع ابن جدعان سبني لـ خداش بن زهير العامري

وَأُنبِئتُ ذا الضَرعِ اِبنِ جُدعانَ سَبَّني

وَإِنّي بِذي الضَرعِ اِبنِ جُدعانَ عالِمُ

أَغَرَّكَ أَن كانَت لِبَطنِكَ عُكنَةٌ

وَأَنَّكَ مَكفِيٌّ بِمَكَّةَ طاعِمُ

وَتَرضى بِأَن يُهدى لَكَ العَفلُ مُصلَحاً

وَتَحنُقُ أَن تُجنى عَلَيكَ العَظائِمُ

أَبى لَكُمُ أَنَّ النُفوسَ أَذِلَّةٌ

وَأَنَّ القِرى عَن واجِبِ الضَيفِ عاتِمُ

وَأَنَّ الحُلومَ لا حُلومَ وَأَنتُم

مِنَ الجَهلِ طَيرٌ تَحتَها الماءُ دائِمُ

وَلَولا رِجالٌ مِن عَلِيٍّ أَعِزَّةً

سَرَقتُم ثِيابَ البَيتِ وَالبَيتُ قائِمُ

وَلَولا بَنو بَكرٍ وَحَدُّ سُيوفِهِم

لَجالَت عَلَيكُم في الحَجيجِ المَقاسِمُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة وأنبئت ذا الضرع ابن جدعان سبني

قصيدة وأنبئت ذا الضرع ابن جدعان سبني لـ خداش بن زهير العامري وعدد أبياتها سبعة.

عن خداش بن زهير العامري

خداش بن زهير العامري

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي