وا بأبي ذاك الغزال الذي

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وا بأبي ذاك الغزال الذي لـ ابن الأبار

اقتباس من قصيدة وا بأبي ذاك الغزال الذي لـ ابن الأبار

وا بأبي ذاك الغزال الذي

يجول في سر واعلان

مقر طق يبسم عن لؤلؤ

رصعه الحسن بمرجان

افديه من احور اجفانه

نامت لكي تسهر اجفاني

لما بدا لي جيده متلعا

قلت لمن قد ظل يلحاني

لافزت منه بجميع المنى

ان كان هذا عند رضوان

من اين للظبي كأجفانه

او مثل ذاك الخوط للبان

ما هو آلا برهان

وحجة اللوطي على الزاني

شرح ومعاني كلمات قصيدة وا بأبي ذاك الغزال الذي

قصيدة وا بأبي ذاك الغزال الذي لـ ابن الأبار وعدد أبياتها سبعة.

عن ابن الأبار

محمد بن عبد الله بن أبي بكر القضاعي البلنسي أبو عبد الله. من أعيان المؤرخين أديب من أهل بلنسية بالأندلس ومولده بها، رحل عنها لما احتلها الإفرنج، واستقر بتونس. فقربه صاحب تونس السلطان أبو زكريا، وولاه كتابة (علامته) في صدور الرسائل مدة ثم صرفه عنها، وأعاده. ومات أبو زكريا وخلفه ابنه المستنصر فرفع هذا مكانته، ثم علم المستنصر أن ابن الأبار كان يزري عليه في مجالسه، وعزيت إليه أبيات في هجائه. فأمر به فقتل قصعاً بالرماح في تونس. وله شعر رقيق. من كتبه (التكملة لكتاب الصلة -ط) في تراجم علماء الأندلس، و (المعجم -ط) في التراجم، و (الحلة السيراء - ط) في تاريخ آراء المغرب وغيرها الكثير.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي