وخاننا خوان في ارتباعنا
أبيات قصيدة وخاننا خوان في ارتباعنا لـ لقيط بن يعمر

وَخانَنا خَوّانٌ في اِرتِباعِنا
فَاِنفَدَّ لِلسارِحِ مِن سَوامَنا
شرح ومعاني كلمات قصيدة وخاننا خوان في ارتباعنا
قصيدة وخاننا خوان في ارتباعنا لـ لقيط بن يعمر وعدد أبياتها واحد.
عن لقيط بن يعمر
لقيط بن يَعمر بن خارجة الإيادي. شاعر جاهلي فحل، من أهل الحيرة، كان يحسن الفارسية واتصل بكسرى سابور (ذي الأكتاف) ، فكان من كتّابه والمطلعين على أسرار دولته ومن مقدمي مترجميه. وهو صاحب القصيدة التي مطلعها (يا دار عمرة من محتلها الجرعا) ، وهي من غرر الشعر، بعث بها إلى قومه، بني إياد، ينذرهم بأن كسرى وجّه جيشاً لغزوهم وسقطت القصيدة في يد من أوصلها إلى كسرى فسخط عليه وقطع لسانه ثم قتله.[١]
تعريف لقيط بن يعمر في ويكيبيديا
لَقيطِ بنِ يَعمُر بن خارجة الإيادي (249 ق.هـ / 380) شاعر جاهلي فحل، من أهل الحيرة، كان يحسن الفارسية واتصل بكسرى سابور (ذي الأكتاف)، فكان من كتابه والمطلعين على أسرار دولته ومن مقدمي مترجميه. يُعرف للقيطٍ قصيدتين، الأولى «سلام في الصحيفة من لقيط»، أما الأخيرة فهي «يا دارَ عَمْرة َ من مُحتلِّها الجَرَعا»، وهي من غرر الشعر، بعث بها إلى قومه، بني إياد، ينذرهم بأن كسرى وجه جيشاً لغزوهم وسقطت القصيدة في يد من أوصلها إلى كسرى فسخط عليه وقطع لسانه ثم قتله. له ديوان شعري مطبوع.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ لَقيطِ بنِ يَعمُر - ويكيبيديا