وددت والحر في بيروت يكويني
أبيات قصيدة وددت والحر في بيروت يكويني لـ وديع عقل
وددت والحر في بيروت يكويني
ان لا أعيش لشهر غير كانون
وأن أكون ولي مالٌ ينقلني
في الصيف ما بين جزين وصنين
اما تراني وهذا الحر ذوبني
حتى استجف دمائي في الشرايين
كأن بيروت في ذا الصيف قد نفحت
من الجحيم بأنفاس الشياطين
شرح ومعاني كلمات قصيدة وددت والحر في بيروت يكويني
قصيدة وددت والحر في بيروت يكويني لـ وديع عقل وعدد أبياتها أربعة.
عن وديع عقل
وديع بن شديد بن بشارة فاضل عقل. صحفي لبناني، له نظم حسن. ولد في معلّقة الدامور، وأكمل دروسه العربية والفرنسية في مدرسة الحكمة ببيروت، واستقر بها، ومارس التعليم سبع سنين، وشارك في إصدار جريدة (الوطن) ثم (الراصد) ، وانتخب نقيباً للصحافة مرتين، ورئيساً للمجمع العلمي اللبناني، مدة قصيرة فُضّ المجمع على أثرها (سنة 1930) ، وكان من أعضاء مجلس النواب اللبناني، مدة وجيزة. توفي ببيروت. وله (ديوان شعر - ط) ، وله: أربع روايات تمثيلية مطبوعة، و (شرح لرسالة الغفران) لم يطبع.[١]
تعريف وديع عقل في ويكيبيديا
وديع بن شديد بن بشارة فاضل عقل (15 فبراير 1882 - 5 يوليو 1933) هو صحفي وشاعر وكاتب لبناني. أظهر نشاطا ملموسا في كثير من ميادين الأدب، ومارس التعليم مدة ثم اشترك في تحرير بعض الصحف، وانتخب رئيس المجمع العلمي اللبناني كما انتخب نائبا في المجلس التمثيلي اللبناني عن جبل لبنان. وانتخب نقيب الصحافة اللبنانية مرتين في 1925 وفي 1928. شعره ونثره يتصفان بالمتانة والسهولة و الدقّة.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ وديع عقل - ويكيبيديا