وذي حنين يكاد شجوا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وذي حنين يكاد شجوا لـ الرصافي البلنسي

اقتباس من قصيدة وذي حنين يكاد شجوا لـ الرصافي البلنسي

وَذي حَنينٍ يَكادُ شَجواً

يَختَلِسُ الأَنفُسَ اِختِلاسا

إِذا غَدا لِلرِّياضِ جاراً

قالَ لَها المَحلُ لا مِساسا

تَبَسَّمَ الزَهرُ حينَ يَبكي

بِأَدمُعٍ ما رَأَينَ باسا

مِن كُلِّ جَفنٍ يَسِلُّ سَيفاً

صارَ لَها غِمدُهُ رِئاسا

شرح ومعاني كلمات قصيدة وذي حنين يكاد شجوا

قصيدة وذي حنين يكاد شجوا لـ الرصافي البلنسي وعدد أبياتها أربعة.

عن الرصافي البلنسي

محمد بن غالب الرفاء الرصافي أبو عبد الله البلنسي. شاعر وقته في الأندلس، وأصله من رصافة بلنسية وإليها نسبته. كان يرفأ الثياب ترفعاً عن التكسب بشعره. وعرفه صاحب (المعجب) بالوزير الكاتب، أقام مدة بغرناطة، وسكن مالقة وتوفي بها. له ديوان شعر.[١]

تعريف الرصافي البلنسي في ويكيبيديا

الرصافي البلنسي محمد بن غالب الرصافي المكنى بأبي عبد الله شاعر أندلسي، ولد في رصافة بلنسية فهو رصافي بلنسي وتكاد النسبتان ان تكونا نسبة واحدة وتوفى يوم الثلاثاء التاسع من شهر رمضان سنة 572 هـ/ 1177م، وكان يعمل رفّاءا حيث أشتغل بيده ترفعا عن الكسب من الشعر.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي