ورياض من الشقائق أضحت

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ورياض من الشقائق أضحت لـ ابن الزقاق البلنسي

اقتباس من قصيدة ورياض من الشقائق أضحت لـ ابن الزقاق البلنسي

ورياضٍ منَ الشقائقِ أضْحَتْ

يتهادَى فيها نسيمُ الرياحِ

زرتُها والغمامُ يجلدُ منها

زَهَراتٍ تروقُ لون الراحِ

قلتُ ما ذنبُها فقال مجيباً

سَرَقَتْ حُمْرَةَ الخدودِ الملاح

شرح ومعاني كلمات قصيدة ورياض من الشقائق أضحت

قصيدة ورياض من الشقائق أضحت لـ ابن الزقاق البلنسي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن ابن الزقاق البلنسي

علي بن عطية بن مطرف أبو الحسن اللخمي البلنسي بن الزقاق البلنسي. شاعر، له غزل رقيق، ومدائح اشتهر بها. عاش أقل من أربعين عاماً، وشعره أو بعضه في (ديوان - خ) بالظاهرية.[١]

تعريف ابن الزقاق البلنسي في ويكيبيديا

علي بن عطية بن مطرف أبو الحسن اللخمي المعروف بإبن الزقاق البلنسي (490 - 528 هـ / 1096 - 1134 م) هو شاعر أندلسي. ولد في بلنسية، وعاش حوالي أربعين سنة، وهو ابن أخت الشاعر ابن خفاجة. شعره محفوظ في ديوان مخطوط بالظاهرية. وقد طبع ديوانه سنة 1964 م عن دار الثقافة (بيروت)، بتحقيق من عفيفة محمود ديراني، وطبع مرة أخرى سنة 1994 م. من اشعاره:[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي