وعارضن بالعقيان كل مفلج
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة وعارضن بالعقيان كل مفلج لـ مجنون ليلى
وَعارَضنَ بِالعِقيانِ كُلَّ مُفَلَّجٍ
بِهِ الظَلمُ لَم تُفلَل لَهُنَّ غُروبُ
رُضابٌ كَريحِ المِسكِ يَجلو مُتونَهُ
مِنَ الضَروِ أَو فَرخِ البَشامِ قَضيبُ
شرح ومعاني كلمات قصيدة وعارضن بالعقيان كل مفلج
قصيدة وعارضن بالعقيان كل مفلج لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها اثنان.
عن مجنون ليلى
قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]
- ↑ معجم الشعراء العرب