وفاتر اللحظ عبل الردف ذو هيف
أبيات قصيدة وفاتر اللحظ عبل الردف ذو هيف لـ سيف الدين المشد
وفاترِ اللحظ عبلِ الردفِ ذو هيَفٍ
حلوِ الرضابِ مليح الخلقِ والخُلُقِ
غطّى العذارُ على خدّيه حين بدا
وشى السواد على لوح من الورَقِ
إن كان غطّى سوادُ الشعر وجنتَهُ
فظُلمةُ الليلِ تغشى حمرةَ الشفَقِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة وفاتر اللحظ عبل الردف ذو هيف
قصيدة وفاتر اللحظ عبل الردف ذو هيف لـ سيف الدين المشد وعدد أبياتها ثلاثة.
عن سيف الدين المشد
علي بن عمر بن قزل التركماني الياروقي المصري، سيف الدين، المشدّ. شاعر، من أمراء التركمان، كان (مشدّ الديوان) بدمشق، ولد بمصر، وتقلب في دواوين الإنشاء، وتوفي بدمشق. له (ديوان شعر- خ) .[١]
تعريف سيف الدين المشد في ويكيبيديا
علي بن عمر بن قزل التركماني اليلروقي المصري وهو شاعر من أمراء التركمان، كان (مشد الديوان) بدمشق، ولد بمصر سنة 602هـ، وتقلب في دواوين الإنشاء، وتوفي بدمشق سنة 656هـ، له ديوان شعر. وهو ابن أخي الأمير فخر الدين عثمان أستاذ دار الملك الكامل، ونسيب الأمير جمال الدين بن يغمور. روى عنه الدمياطي والفخر إسماعيل ابن عساكر، وبعد مماته رثاه الكمال العباسي.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ سيف الدين المشد - ويكيبيديا