وفي عروة العذري إن مت أسوة
أبيات قصيدة وفي عروة العذري إن مت أسوة لـ أبو وجزة السعدي
وفي عُروَة العُذريِّ إِن مُتّ أُسوَةٌ
وَعمرو بني عَجلانَ الَّذي فَتَنَت هِندُ
وَبي مِثل ما ماتا بِهِ غَيرَ أَنَّني
إِلى أَجَلٍ لَم يَأتِني وَقتُهُ بَعدُ
هَل الحُبُّ إِلّا زَفرَةٌ بَعدَ زَفرَةٍ
وَحرّ عَلى الأَحشاءِ لَيسَ لَهُ بَردُ
وَفَيضُ دُموعِ العَينِ يا ميّ كلَّما
بَدا عَلَمٌ مِن أَرضِكُم لَم يَكُن يَبدو
شرح ومعاني كلمات قصيدة وفي عروة العذري إن مت أسوة
قصيدة وفي عروة العذري إن مت أسوة لـ أبو وجزة السعدي وعدد أبياتها أربعة.
عن أبو وجزة السعدي
يزيد بن أبي عبيد السُّلمي السعدي. نشأ في بني سعد، فغلب عليه نسبهم، وهو شاعر مشهور من التابعين وهو محدث مقرئ. وسكن المدينة، فانقطع إلى آل الزبير ومات بها. له شعر في قصائد نادرة من كتاب منتهى الطلب في أشعار العرب.[١]
تعريف أبو وجزة السعدي في ويكيبيديا
أَبُو وَجْزَةَ يَزِيدُ بْنُ عُبَيْدٍ السَّعْدِيُّ الْمَدَنِيُّ تابعي لَه إِدْرَاك ومحدث ثقة من أَعْيَانِ شُعَرَاءِ بَنِي سَعْدِ بْنِ بَكْرٍ، صَدُوقٌ. وقدم مع عمر بن الخطاب للشام سكن المدينة المنورة وتوفي فيها سنة ثَلاثِين ومائة[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ أبو وجزة السعدي - ويكيبيديا