وقائلة قد كان عذرك واسعا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وقائلة قد كان عذرك واسعا لـ الظاهري

اقتباس من قصيدة وقائلة قد كان عذرك واسعا لـ الظاهري

وقائلة قد كان عذرك واسعاً

ليالي كان الشعر في الرأس أسودا

فقلت لها والدمع جارٍ كأنه

نظام تعدى سلكه متبددا

لئن كان هذا الشيب غرك فاعلمي

بأني صحبت الشيب مذ كانت أمردا

أبا الشيب ينهي عن مساعدة الهوى

ولولا الهوى ما كنت للشيب مسعدا

شرح ومعاني كلمات قصيدة وقائلة قد كان عذرك واسعا

قصيدة وقائلة قد كان عذرك واسعا لـ الظاهري وعدد أبياتها أربعة.

عن الظاهري

محمد بن داود بن علي بن خلف الظاهري، أبو بكر. أديب، مناظر، شاعر، قال الصفدي: الإمام ابن الإمام، من أذكياء العالم، أصله من أصبهان ولد وعاش ببغداد، وتوفي بها مقتولا، كان يلقب بعصفور الشوك لنحافته وصفرة لونه، له كتب وتصانيف في الأدب والفقه منها: (الزهرة -ط) الأول منه، في الأدب، و (الوصول إلى معرفة الأصول) ، و (الانتصار على محمد بن جرير وعبد الله بن شرشير وعيسى بن إبراهيم الضرير) ، و (اختلاف مسائل الصحابة) . وهو ابن الإمام داود الظاهري (201 -270 هـ 816 -884 م) الذي ينسب إليه المذهب الظاهري.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي