وقرى باعث أسيد حربا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وقرى باعث أسيد حربا لـ المنخل اليشكري

اقتباس من قصيدة وقرى باعث أسيد حربا لـ المنخل اليشكري

وَقَرى باعِثٌ أُسيد حَرباً

في النَواحي يَشُبَّ مِنها الضِراما

جَرَّدَ السَيفَ ثائِراً بِأَخيهِ

يَقتُلُ الكَهلَ مِنهُمُ وَالغُلاما

فَمَلَأنا الدِلاءَ حَتّى عُراها

عَلَقاً بَرَّدَ القُلوب السِقاما

شرح ومعاني كلمات قصيدة وقرى باعث أسيد حربا

قصيدة وقرى باعث أسيد حربا لـ المنخل اليشكري وعدد أبياتها ثلاثة.

عن المنخل اليشكري

المَنخَّل بن مسعود بن عامر، من بني يشكر. شاعر جاهلي، كان ينادم النعمان مع النابغة الذبياني، وكان النعمان يؤثر شعر النابغة على شعره. فسعى المنخّل بالنابغة وأوغر صدره عليه حتى همّ بقتله فهرب النابغة وخلا المنخل بمجالسته فلم يزل على ما أصاب عنده من النعمة إلى أن وقع في قلبه منه أمر ارتاب فيه وقيل أنه اتهمه بامرأته المتجردة فأخذه ودفعه إلى رجل من حرسه يقال له: عِكب من بني تغلب ليقتله فعذبه حتى قتله. وضربت به العرب المثل في الغائب الذي لا يرجى إيابه يقولون: لا أفعله حتى يؤوب المنخل.[١]

تعريف المنخل اليشكري في ويكيبيديا

المنخل اليشكُري هو عمر بن مسعود اليشكُري بحار وشاعر عربي من قبيلة بني يشكر من تهامة، كان من أجمل فتيان العرب وأرقهم شعراً، كما كان جميلاً غزِلاً مغامراً ذا مكايد، له العديد من قصائد الفخر وقصائد الغزل، تُعد قصيدة «فتاة القصر» من أشهر قصائده، وبحسب الأصفهاني، كانت قصيدته هي آخر كلماته قبل اختفائه. لُقِب بالمنخل لأنه ينخل الشعر.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي