وقفت على ربعي سليمى بعالج

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وقفت على ربعي سليمى بعالج لـ الأبيوردي

اقتباس من قصيدة وقفت على ربعي سليمى بعالج لـ الأبيوردي

وَقَفتُ عَلى رَبْعَيْ سُلَيمَى بِعالِجٍ

وَقَد كادَ أَن يَشكو البِلى طَللاهُما

فَأَذرَيتُ مِن عَينيَّ ما رَويا بِهِ

وَلَم يُروِ مِنّي غُلَّةً وَشَلاهُما

وَقالَ أَبو المِغوارِ أَيُّهما الَّذي

تَهيمُ بِهِ وَجداً فَقُلتُ كِلاهُما

شرح ومعاني كلمات قصيدة وقفت على ربعي سليمى بعالج

قصيدة وقفت على ربعي سليمى بعالج لـ الأبيوردي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن الأبيوردي

أبو المظفر محمد بن العباس أحمد بن محمد بن أبي العباس أحمد بن آسحاق بن أبي العباس الإمام. شاعر ولد في كوفن، وكان إماماً في اللغة والنحو والنسب والأخبار، ويده باسطة في البلاغة والإنشاء. وله كتب كثيرة منها تاريخ أبيورنسا, المختلف والمؤتلف، قبسة العجلان في نسب آل أبي سفيان وغيرها الكثير. وقد كانَ حسن السيرة جميل الأمر، حسن الاعتقار جميل الطريقة. وقد عاش حياة حافلة بالأحداث، الفتن، التقلبات، وقد دخل بغداد، وترحل في بلاد خراسان ومدح الملوك، الخلفاء ومنهم المقتدي بأمر الله وولده المستظهر بالله العباسيين. وقد ماتَ الأبيوردي مسموماً بأَصفهان. له (ديوان - ط) .[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي