وكان العرار راحة داع

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وكان العرار راحة داع لـ أبو طالب المأموني

اقتباس من قصيدة وكان العرار راحة داع لـ أبو طالب المأموني

وكان العرار راحة داع

أو مطا ساجد عليه ملاء

شرح ومعاني كلمات قصيدة وكان العرار راحة داع

قصيدة وكان العرار راحة داع لـ أبو طالب المأموني وعدد أبياتها واحد.

عن أبو طالب المأموني

عبد السلام بن الحسين المأموني، أبو طالب. شاعر، من العلماء بالأدب، يتصل نسبه بالمأمون العباسي، ولد وتعلم ببغداد، وسافر إلى الري، فامتدح الصاحب بن عباد، وأقام عنده مدة في أرفع منزلة، فحسده ندماء الصاحب وسعوا فيه إليه بالأباطيل، فشعر بهم أبو طالب، فاستأذنه بالسفر، فأذن له، فانتقل إلى نيسابور ثم إلى بخارى، ولقي فيها بعض أولاد الخلفاء كابن المهدي وابن المستكفي وغيرهما، قال الثعالبي: (رأيت المأموني ببخارى سنة 382 وكان يسمو بهمته إلى الخلافة، ويمني نفسه في قصد بغداد بجيوش تنضم إليه من خراسان، لفتحها) ثم ذكر أنه عاجلته المنية بعلة الاستسقاء، ومات قبل أن يبلغ الأربعين.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي