وكم لك عندي قبلها من قصيدة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وكم لك عندي قبلها من قصيدة لـ ابن الجياب الغرناطي

اقتباس من قصيدة وكم لك عندي قبلها من قصيدة لـ ابن الجياب الغرناطي

وكم لك عندي قبلها من قصيدة

أريت بها في رفع قدري اقتداركا

نثرنَ عليّ القولَ مَثنَى وموحداً

وأعلينَ في سمكِ المعالي مناركا

رياضٌ تروقُ الطرفَ والقلبَ بهجةً

فها أنا أجني من رُباها ثماركا

شرح ومعاني كلمات قصيدة وكم لك عندي قبلها من قصيدة

قصيدة وكم لك عندي قبلها من قصيدة لـ ابن الجياب الغرناطي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن ابن الجياب الغرناطي

علي بن محمد بن سليمان بن علي بن سليمان بن حسن الأنصاري الغرناطي، أبو الحسن، ابن الجياب. شاعر وأديب أندلسي غرناطي أنصاري، من شيوخ لسان الدين بن الخطيب، ولد في غرناطة، وبها نشأ وترعرع، وأخذ العلم عن مجموعة من علمائها الأفاضل، توفي بالطاعون في غرناطة، تاركاً الكثير من الشعر والنثر، جمع أغلبه تلميذه لسان الدين بن الخطيب.[١]

تعريف ابن الجياب الغرناطي في ويكيبيديا

أبو الحسن علي بن محمد بن سليمان بن علي بن سليمان بن حسن الأنصاري الغرناطي (673 - 749 هـ / 1274 - 1349 م)، المعروف بابن الجيّاب، هو شاعر وأديب ووزير أندلسي غرناطي أنصاري. ولد في غرناطة، وبها نشأ، وأخذ العلم عن مجموعة من علمائها. كان يترأس ديوان الكُتّاب بغرناطة.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي