ولما امتطينا صعبها وذلولها
أبيات قصيدة ولما امتطينا صعبها وذلولها لـ مزاحم العقيلي

ولما امتطينا صعبَها وذَلولَها
إِلى أن حجبنا الشمسَ دونَ السُّرادقِ
تَقَتنا بفِلذٍ من سَرارةِ قلبِها
فحُمنا عليه بين حاسٍ وذائقِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة ولما امتطينا صعبها وذلولها
قصيدة ولما امتطينا صعبها وذلولها لـ مزاحم العقيلي وعدد أبياتها اثنان.
عن مزاحم العقيلي
مزاحم بن الحارث، أو مزاحم بن عمرو بن مرة بن الحارث، من بني عقيل بن كعب، من عامر بن صعصعة. شاعر غزل بدوي، من الشجعان. كان في زمن جرير والفرزدق، وسئل كل منهما أتعرف أحداً أشعر منك؟ فقال: الفرزدق لا، إلا أن غلاماً من بني عقيل يركب أعجاز الإبل وينعت الفلوات فيجيد. وأجاب جرير بما يشبه ذلك. وقيل لذي الرمة: أنت أشعر الناس، فقال: لا، ولكن غلام من بني عقيل يقال له مزاحم، يسكن الروضات، يقول وحشياً من الشعر لا يقدر أحد أن يقول مثله. وأورد البغدادي والجمحي بعض محاسن شعره.[١]
تعريف مزاحم العقيلي في ويكيبيديا
مزاحم بن الحارث العقيلي شاعر غزل بدوي عاش في العصر العباسي. توفي في العام (120 للهجرة- 738 ميلادية). كان من الشجعان المعروفين من بني عقيل كان في زمن جرير و الفرزدق وكان شعره جيداً. قال الشاعر ذو الرمة عنه: «يقول وحشياً من الشعر لا يقدر أحد أن يقول مثله». وقد نشرها المستشرق كرنكو مع ترجمة إنكليزية، وظهرت في ليدن (هولندة) 1920 م.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ مزاحم العقيلي - ويكيبيديا