ولو سئلت عنا جنوب لأخبرت

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ولو سئلت عنا جنوب لأخبرت لـ ضرار بن الأزور

اقتباس من قصيدة ولو سئلت عنا جنوب لأخبرت لـ ضرار بن الأزور

ولو سئلت عنا جنوب لأخبرت

عشية سالت عقرباء وملهم

وسال بفرع الواد حتى ترقرقت

حجارته فيها من القوم بالدم

عشية لا تغنى الرماح مكانها

ولا النبل إلا المشرفي المصمم

فإن تبتغى الكفار غير مليمة

جنوب فإنى تابع الدين مسلم

أجاهد إذ كان الجهاد غنيمة

ولله بالمرء المجاهد أعلم

شرح ومعاني كلمات قصيدة ولو سئلت عنا جنوب لأخبرت

قصيدة ولو سئلت عنا جنوب لأخبرت لـ ضرار بن الأزور وعدد أبياتها خمسة.

عن ضرار بن الأزور

ضرار بن مالك الأزور بن أوس بن خزيمة الأسدي. أحد الأبطال في الجاهلية والإسلام، كان شاعراً مطبوعاً، له صحبة، وهو الذي قتل مالك بن نويرة بأمر خالد بن الوليد، وقاتل يوم اليمامة أشد قتال، حتى قطعت ساقاه، فجعل يحبو على ركبتيه ويقاتل، والخيل تطأه. ومات بعد أيام في اليمامة. وقيل: في غيرها.[١]

تعريف ضرار بن الأزور في ويكيبيديا

هو الصحابي الجليل ضرار بن الأزور الأسدي، ويُكنى بـ «أبا الأزور»، ويقال أبو بلال.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ضرار بن الأزور - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي