ولي جلساء ما أمل حديثهم

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ولي جلساء ما أمل حديثهم لـ عبد الله بن المبارك

اقتباس من قصيدة ولي جلساء ما أمل حديثهم لـ عبد الله بن المبارك

ولي جلساءٌ ما أمَلُّ حديثَهم

ألبّاءُ مأمنون غيباً ومشهَدا

إذا ما اجتمعنا كان حسنُ حديثهم

معيناً على دفعِ الهموم مؤيَّدا

يفيدونَني من علمِهِم علم ما مضى

وعقلاً وتأديباً ورأيا مُسَدّدا

بلا رقبَةٍ أخشى ولا سوء عثرَةٍ

ولا أتّقي منهم لساناً ولا يدا

فإن قلتَ أحياءٌ فلست بكاذبٍ

وإن قلتَ أمواتٌ فلستَ مُفَنّدا

شرح ومعاني كلمات قصيدة ولي جلساء ما أمل حديثهم

قصيدة ولي جلساء ما أمل حديثهم لـ عبد الله بن المبارك وعدد أبياتها خمسة.

عن عبد الله بن المبارك

عبد الله بن المبارك بن واضح الحنظلي بالولاء، التميمي، المروزي أبو عبد الرحمن. الحافظ، شيخ الإسلام، المجاهد التاجر، صاحب التصانيف والرحلات، أفنى عمره في الأسفار، حاجاً ومجاهداً وتاجراً، وجمع الحديث والفقه والعربية وأيام الناس والشجاعة والسخاء، كان من سكان خراسان، ومات بهيث (على الفرات) منصرفاً من غزو الروم. له كتاب في (الجهاد) وهو أول من صنف فيه، و (الرقائق-خ) في مجلد.[١]

تعريف عبد الله بن المبارك في ويكيبيديا

عبد الله بن المبارك المروزي (118 هـ-181 هـ) عالم وإمام مجاهد مجتهد في شتى العلوم الدينية والدنيوية.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي