وما عيش الفتى في الناس إلا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وما عيش الفتى في الناس إلا لـ عمرو بن قميئة

اقتباس من قصيدة وما عيش الفتى في الناس إلا لـ عمرو بن قميئة

وَما عَيشُ الفَتى في الناسِ إِلّا

كَما أَشعَلتَ في ريحٍ شِهابا

فَيَسطَعُ تارَةً حَسَناً سَناهُ

ذَكَيُّ اللَونِ ثُمَّ يَصيرُ هابا

شرح ومعاني كلمات قصيدة وما عيش الفتى في الناس إلا

قصيدة وما عيش الفتى في الناس إلا لـ عمرو بن قميئة وعدد أبياتها اثنان.

عن عمرو بن قميئة

ق. هـ / 448 - 540 م بن ذريح بن سعد بن مالك الثعلبي البكري الوائلي النزاري. شاعر جاهلي مقدم، نشأ يتيماً وأقام في الحيرة مدة وصحب حجراً أبا امرئ القيس الشاعر، وخرج مع امرئ القيس في توجهه إلى قيصر فمات في الطريق فكان يقال له (الضائع) . وهو المراد بقول امرئ القيس (بكى صاحبي لما رأى الدرب دونه) ، إلى آخر الأبيات.[١]

تعريف عمرو بن قميئة في ويكيبيديا

عمرو بن قَمِيئَة بن سعد بن مالك بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبة (179 ق هـ-85 ق هـ/448-540 م) هو شاعر جاهلي كبير معمر، مجيد مقل، مختار الشعر على قلته. نشأ يتيما وأقام في الحيرة مدة. يقال أن امرأ القيس نزل ببكر بن وائل وقال: هل فيكم من يقول الشعر؟ قالوا: شيخ كبير قد خلا من عمره وأتوه بعمرو بن قميئة فلما أنشده شعره أعجب به فاستصحبه وكان معه إلى الروم. يعتقد أن عمرا بن قميئة هلك في سفر امرئ القيس إلى قيصر الروم فأصبح يقال له «الضائع». وهو المراد بقول امرئ القيس: «بكى صاحبي لما رأى الدرب دونه... إلخ».[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. عمرو بن قميئة - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي