ومنشق أعطاف القميص كأنه
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة ومنشق أعطاف القميص كأنه لـ الحادرة
وَمُنشَقِّ أَعطافِ القَميصِ كَأَنَّهُ
إِذا لاحَتِ الظَلماءُ نارٌ تَوَقَّدُ
فَتىً لا يَنالُ الزادَ إِلّا مُعَذِّراً
كَأَعلى سِنانِ الرُمحِ بَل هُوَ أَنجَدُ
شرح ومعاني كلمات قصيدة ومنشق أعطاف القميص كأنه
قصيدة ومنشق أعطاف القميص كأنه لـ الحادرة وعدد أبياتها اثنان.
عن الحادرة
? - 5 هـ / ? - 626 م قطبة بن أوس بن محصن بن جرول المازني الفزاري الغطفاني. شاعر جاهلي مخضرم مقل، يلقب ب أي الضخم أو الحويدرة، جمع محمد بن العباس اليزيدي ما بقي من شعره في ديوان.[١]
تعريف الحادرة في ويكيبيديا
الحادرة من شعراء الجاهلية المقلين، لقب بهذا اللقب لضخامة جسمه. له ديوان شعر جمعه محمد بن عباس اليزيدي. و«الحادرة» أو «الحويدرة» هو «المرتفع من الجبال» كذلك هو «الحسن السمين»، وهو لقب لحقه إثر قوله[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ الحادرة - ويكيبيديا