ومن أعجب الأشياء أن يرتقي الردى
أبيات قصيدة ومن أعجب الأشياء أن يرتقي الردى لـ أحمد العطار
ومن أعجب الأشياء أن يرتقي الردى
إلى روح من أمسى لجسم العلى روحا
ومن لم يزل يحيي الليالي عمره
صلاةً وقرآناً وذكراً وتسبيحا
ومن هو عند اللَه حي كذكره
وإن أرخوه مرتضى سلب الروحا
شرح ومعاني كلمات قصيدة ومن أعجب الأشياء أن يرتقي الردى
قصيدة ومن أعجب الأشياء أن يرتقي الردى لـ أحمد العطار وعدد أبياتها ثلاثة.
عن أحمد العطار
أحمد بن محمد بن علي بن سيف الدين الحسني البغدادي العطار. عالم جليل وشاعر مطبوع، وكان فاضلاً أصولياً محدثاً زاهداً، أديباً شاعراً من أعلام عصره. ولد ببغداد ونشأ بها، ثم هاجر إلى النجف وعمره عشر سنوات. له خزانة فيها نفائس الكتب وحج إلى بيت الله مرتين. توفي في النجف.[١]
تعريف أحمد العطار في ويكيبيديا
أحمد بن محمد الحسني البغدادي الشهير بـالعطّار (23 سبتمبر 1713 - 23 ديسمبر 1800) فقيه وشاعر عراقي في القرن الثامن عشر الميلادي/ الثاني عشر الهجري. ولد في بغداد ونشأ بها وهاجر إلى النجف لدراسة العلوم الدينية، وعمره عشر سنوات وقرأ على محمد تقي الدورقي ومحمد مهدي الفَتّوني وجعفر كاشف الغطاء و محمد مهدي بحر العلوم. له في الشعر منظومة في الرجال و ديوان في نحو خمسة آلاف بيت، ذكر فيه قصائداً في مدح ورثاء أهل البيت و أئمة الإثني عشرية. توفي في النجف ودفن في العتبة العلوية.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ أحمد العطار - ويكيبيديا