وموعظة الشفيق تكون داء

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وموعظة الشفيق تكون داء لـ ابراهيم بن هرمة

اقتباس من قصيدة وموعظة الشفيق تكون داء لـ ابراهيم بن هرمة

وَموعظةُ الشَفيقِ تَكونُ داءً

إِذا خالفتَ موعظةَ الشَفيقِ

دعوا الأمرَ الدَقيقَ وَزمّلوهُ

فَتَلقيحُ الجَليلِ مِن الدَقيقِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة وموعظة الشفيق تكون داء

قصيدة وموعظة الشفيق تكون داء لـ ابراهيم بن هرمة وعدد أبياتها اثنان.

عن ابراهيم بن هرمة

أبو إسحاق إبراهيم بن علي بن سلمة بن عامر بن هرمة بن هذيل بن ربيع. ينتهي نسبه إلى الحارث بن فهر، وفهر أصل قريش، تربى في قبيلة تميم وهي من القبائل العربية الكبيرة في شرق الجزيرة، كان لها شأن في الجزيرة والإسلام. شاعر مشهور من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية، ذكر الأصمعي أنه رآه ينشد الشعر بين يدي الرشيد. اتفق ابن الأعرابي والأصمعي: على أن الشعر ختم بابن هرمة وبخمسة من معاصريه إلا أن الأصمعي قدمه عليهم وكان يقول: ما يؤخره عن الفحول إلا قرب عهده وقد تنقل بين المدينة ودمشق وبغداد يمدح الخلفاء. له (ديوان -ط) ، ودفن بالبقيع بالمدينة.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي