وميدان تجول به خيول

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وميدان تجول به خيول لـ السلامي

اقتباس من قصيدة وميدان تجول به خيول لـ السلامي

وميدان تجول به خيول

تقود الدارعين ولا تقادُ

ركبت به الى اللذات طرفاً

له جسم وليس له فؤاد

جرى فظننت أن الأرض وجه

ودجلة ناظر وهو السواد

شرح ومعاني كلمات قصيدة وميدان تجول به خيول

قصيدة وميدان تجول به خيول لـ السلامي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن السلامي

محمد بن عبد الله بن محمد المخزومي القرشي، أبو الحسن السلامي. من أشعر أهل العراق في عصره. ولد في رخ بغداد. وانتقل إلى الموصل، ثم إلى أصبهان، فاتصل بالصاحب بن عباد فرفع منزلته وجعله في خاصته. ثم قصد عضد الدولة بشيراز فحظي عنده ونادمه وأقام في حضرته إلى أن مات، فضعفت أحوال السلامي بعده. ومات رقيق الحال. وكان عضد الدولة يقول: إذا رأيتُ السلامي في مجلسي طننت أن عطارد قد نزل من الفلك إليّ! نسبته إلى دار السلام (بغداد) ، له (ديوان شعر -ط) جمعة صبيح رديف ببغداد.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي