وينعشها إذا ركعت ممر
من موسوعة الأدب العربي
أبيات قصيدة وينعشها إذا ركعت ممر لـ حكيم بن عياش

ويُنْعِشُها إذا رَكَعَتْ مَمَرٌّ
كَحُلْقومِ القطاةِ من الرُّكوعِ
يقومُ إذا الفَتِينُ علا وجالت
كما قامَ الخَشاشُ على السُّلوعِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة وينعشها إذا ركعت ممر
قصيدة وينعشها إذا ركعت ممر لـ حكيم بن عياش وعدد أبياتها اثنان.
عن حكيم بن عياش
? - 126 هـ / ? - 744 م الكلبي، الأعور الكلبي. شاعر مجيد انقطع إلى بني أمية بدمشق، وأقام في المزة ثم انتقل إلى الكوفة، خاله الصحابي أسامة بن زيد بن حارثة، وكانت بينه وبين الكميت بن زيد (المتوفى سنة 126هـ - 744م) مفاخرة ومهاجاة، وكان شديد التعصب لليمانية مما عرضه لمهاجاة شعراء مضر، وكان أكثر الشعراء هجاءً لآل البيت ومن ذلك هجاؤه لأهل الكوفة شامتاً بقتل زيد بن علي: صلبنا لكم زيداً على جذع نخلةٍ ولم نر مهدياً على الجذع يصلب[١]
- ↑ معجم الشعراء العرب