ويها بني تغلب ضربا ناقعا
أبيات قصيدة ويها بني تغلب ضربا ناقعا لـ الأخطل
وَيهاً بَني تَغلِبَ ضَرباً ناقِعا
إِنعوا إِياساً وَاِندُبوا مُجاشِعا
كِلاهُما كانَ شَريفاً فاجِعا
حَتّى تُسيلوا العَلَقَ الدَوافِعا
لَمّا رَأَونا وَالصَليبَ طالِعا
وَمارَ سَرجيسَ وَسَمّاً ناقِعا
وَأَبصَروا راياتِنا لَوامِعا
كَالطَيرِ إِذ تَستَورِدُ الشَرائِعا
وَالبيضَ في أَكُفِّنا القَواطِعا
خَلَّوا لَنا راذانَ وَالمَزارِعا
وَبَلَداً بَعدُ ضِناكاً واسِعا
وَحِنطَةً طَيساً وَكَرماً يانِعا
وَنَعَماً لاباً وَشاءً راتِعا
أَصبَحَ جَمعُ الحَيِّ قَيسٍ شاسِعا
كَأَنَّما كانوا غُراباً واقِعا
شرح ومعاني كلمات قصيدة ويها بني تغلب ضربا ناقعا
قصيدة ويها بني تغلب ضربا ناقعا لـ الأخطل وعدد أبياتها خمسة عشر.
عن الأخطل
هـ / 640 - 708 م غياث بن غوث بن الصلت بن طارقة بن عمرو، أبو مالك، من بني تغلب. شاعر مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. اشتهر في عهد بني أمية بالشام، وأكثر من مدح ملوكهم. وهو أحد الثلاثة المتفق على أنهم أشعر أهل عصرهم: جرير والفرزدق و . نشأ على المسيحية في أطراف الحيرة بالعراق واتصل بالأمويين فكان شاعرهم، وتهاجى مع جرير والفرزدق، فتناقل الرواة شعره. وكان معجباً بأدبه، تياهاً، كثير العناية بشعره. وكانت إقامته حيناً في دمشق وحيناً في الجزيرة.[١]
تعريف الأخطل في ويكيبيديا
الأخطل التغلبي ويكنى أبو مالك ولد عام 19 هـ، الموافق عام 640م، وهو شاعر عربي وينتمي إلى قبيلة تغلب العربية، وكان مسيحياً، وقد مدح خلفاء بني أمية بدمشق في الشام، وأكثر في مدحهم، وهو شاعر مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. وهو أحد الثلاثة المتفق على أنهم أشعر أهل عصرهم: جرير والفرزدق والأخطل.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ الأخطل - ويكيبيديا