ياحبذا والطيف ضيف طارق
أبيات قصيدة ياحبذا والطيف ضيف طارق لـ ابن خفاجة

ياحَبَّذا وَالطَيفُ ضَيفٌ طارِقٌ
طَيفٌ عَلى شَحطٍ أَجَدَّ مَزارا
تَلوي الشَمالُ بِهِ قَضيباً رُبَّما
عاطى بِسوسانٍ هُناكَ عَرارا
فَلَثَمتُ فيما قَد لَثَمتُ عَلاقَةً
خَدّاً يَسيلُ مَعَ العُقارِ عُقارا
ما إِن دَرَيتُ وَقَد نَعِمتُ بِلَثمِهِ
ماذا رَأَيتُ أَجَنَّةً أَم نارا
شرح ومعاني كلمات قصيدة ياحبذا والطيف ضيف طارق
قصيدة ياحبذا والطيف ضيف طارق لـ ابن خفاجة وعدد أبياتها أربعة.
عن ابن خفاجة
إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة الجعواري الأندلسي. شاعر غَزِل، من الكتاب البلغاء، غلب على شعره وصف الرياض ومناظر الطبيعة. وهو من أهل جزيرة شقر من أعمال بلنسية في شرقي الأندلس. لم يتعرض لاستماحة ملوك الطوائف مع تهافتهم على الأدب وأهله.[١]
تعريف ابن خفاجة في ويكيبيديا
ابن خَفَاجة (450 ـ 533هـ، 1058 ـ 1138م). إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة الهواري، يُكنى أبا إسحاق. من أعلام الشعراء الأندلسيين في القرنين الخامس والسادس الهجريين.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ ابن خفاجة - ويكيبيديا