يا ذا المخوفنا بقت

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة يا ذا المخوفنا بقت لـ عبيد بن الأبرص

اقتباس من قصيدة يا ذا المخوفنا بقت لـ عبيد بن الأبرص

يا ذا المُخَوِّفَنا بِقَت

لِ أَبيهِ إِذلالاً وَحَينا

أَزَعَمتَ أَنَّكَ قَد قَتَل

تَ سَراتَنا كَذِباً وَمَينا

هَلّا عَلى حُجرِ بنِ أُ

مِّ قَطامٍ تَبكي لا عَلَينا

إِنّا إِذا عَضَّ الثِقا

فُ بِرَأسِ صَعدَتِنا لَوَينا

نَحمي حَقيقَتَنا وَبَع

ضُ القَومِ يَسقُطُ بَينَ بَينا

هَلّا سَأَلتَ جُموعَ كِن

دَةَ يَومَ وَلَّوا أَينَ أَينا

أَيّامَ نَضرِبُ هامَهُم

بِبَواتِرٍ حَتّى اِنحَنَينا

وَجُموعَ غَسّانَ المُلو

كَ أَتَينَهُم وَقَدِ اِنطَوَينا

لُحُقاً أَياطِلُهُنَّ قَد

عالَجنَ أَسفاراً وَأَينا

وَلَقَد صَلَقنا هَوازِناً

بِنَواهِلٍ حَتّى اِرتَوَينا

نُعليهِمُ تَحتَ الضَبابِ

المَشرَفِيَّ إِذا اِعتَزَينا

نَحنُ الأولى جَمِّع جُمو

عاً ثُمَّ وَجِّهُّهُم إِلَينا

وَاِعلَم بِأَنَّ جِيادَنا

آلَينَ لا يَقضينَ دَينا

وَلَقَد أَبَحنا ما حَمَي

تَ وَلا مُبيحَ لِما حَمَينا

هَذا وَلَو قَدَرَت عَلَيكَ

رِماحُ قَومي ما اِنتَهَينا

حَتّى تَنوشَكَ نَوشَةً

عاداتِهِنَّ إِذا اِنتَوَينا

نُغلي السِباءَ بِكُلِّ عا

تِقَةٍ شَمولٍ ما صَحَونا

وَنُهينُ في لَذّاتِها

عُظمَ التِلادِ إِذا اِنتَشَينا

لا يَبلُغُ الباني وَلَو

رَفَعَ الدَعائِمَ ما بَنَينا

كَم مِن رَئيسٍ قَد قَتَل

ناهُ وَضَيمٍ قَد أَبَينا

وَلَرُبَّ سَيِّدِ مَعشَرٍ

ضَخمِ الدَسيعَةِ قَد رَمَينا

عِقبانُهُ بِظِلالِ عِق

بانٍ تَيَمَّمُ ما نَوَينا

حَتّى تَرَكنا شِلوَهُ

جَزَرَ السِباعِ وَقَد مَضَينا

وَأَوانِسٍ مِثلِ الدُمى

حورِ العُيونِ قَدِ اِستَبَينا

إِنّا لَعَمرُكَ لا يُضا

مُ حَليفُنا أَبَداً لَدَينا

شرح ومعاني كلمات قصيدة يا ذا المخوفنا بقت

قصيدة يا ذا المخوفنا بقت لـ عبيد بن الأبرص وعدد أبياتها خمسة و عشرون.

عن عبيد بن الأبرص

? - 25 ق. هـ / ? - 598 م بن عوف بن جشم الأسدي، أبو زياد، من مضر. شاعر من دهاة الجاهلية وحكمائها، وهو أحد أصحاب المجمهرات المعدودة طبقة ثانية عن المعلقات. عاصر امرؤ القيس وله معه مناظرات ومناقضات، وعمّر طويلاً حتى قتله النعمان بن المنذر وقد وفد عليه في يوم بؤسه.[١]

تعريف عبيد بن الأبرص في ويكيبيديا

عَبيد بن الأبرص الأسدي شاعر جاهلي من أصحاب المعلقات ويعد من شعراء الطبقة الأولى، قتله المنذر بن ماء السماء حينما وفد عليه في يوم بؤسه. عاصر امرؤ القيس وله معه مناظرات ومناقضات، وهو شاعر من دهاة الجاهلية وحكمائها، وأحد أصحاب المجمهرات المعدودة طبقة ثانية عن المعلقات. وجعله ابن سلام في الطبقة الرابعة من فحول الجاهلية وحكمائها ودهاتها، وقرن به طرفة وعلقمة بن عبدة وعدي بن زيد، وكان شاعر بن أسد غير مدافع، قديم الذكر، طائر الشهرة، شهما، كريما مع ضيق ذات يده.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. عبيد بن الأبرص - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي