يا سقى الله لذة الموت لما

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة يا سقى الله لذة الموت لما لـ عبد الغني النابلسي

اقتباس من قصيدة يا سقى الله لذة الموت لما لـ عبد الغني النابلسي

يا سقى الله لذة الموت لما

يتلاقى المحب والمحبوبُ

إنما الموت نشأة وسرور

وهو شيء يلذ لي ويطب

أنا والله لست في حكم طبع

لا أرى عنه نفرة يا أديب

هو لو لم يكن به غير روح

غالب للإله ليس يغيب

لكفانا وكيف وهو خلاص

من كثيف به أنا المحجوب

شرح ومعاني كلمات قصيدة يا سقى الله لذة الموت لما

قصيدة يا سقى الله لذة الموت لما لـ عبد الغني النابلسي وعدد أبياتها خمسة.

عن عبد الغني النابلسي

عبد الغني النابلسي. شاعر عالم بالدين والأدب مكثر من التصنيف، تصوف ولد ونشأ في دمشق ورحل إلى بغداد وعاد إلى سوريا وتنقل في فلسطين ولبنان وسافر إلى مصر والحجاز واستقر في دمشق وتوفي فيها. له مصنفات كثيرة جداً منها: (الحضرة الأنسية في الرحلة القدسية - ط) و (تعطير الأنام في تعبير الأنام -ط) و (ذخائر المواريث في الدلالة على مواضع الأَحاديث -ط) ، و (علم الفلاحة - ط) ، و (قلائد المرجان في عقائد أهل الإيمان - خ) ، و (ديوان الدواوين - خ) مجموع شعره وله عدة دواوين.[١]

تعريف عبد الغني النابلسي في ويكيبيديا

عبد الغني بن إسماعيل بن عبد الغني النابلسي الدمشقي الحنفي (1050 هـ - 1143 هـ / 1641 - 1731م) شاعر شامي وعالم بالدين والأدب ورحالة مكثر من التصنيف. ولد ونشأ وتصوف في دمشق. قضى سبع سنوات من عمره في دراسة كتابات «التجارب الروحيّة» لِفُقهاء الصوفية. وقد تعدّدت رحلاته عبر العالم الإسلامي، إلى إسطنبول ولبنان والقدس وفلسطين ومصر والجزيرة العربية وطرابلس وباقي البلاد السورية. استقر في مدينته دمشق وتوفي فيها.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي