يا عاذلي في الصبوح

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة يا عاذلي في الصبوح لـ الشريف العقيلي

اقتباس من قصيدة يا عاذلي في الصبوح لـ الشريف العقيلي

يا عاذِلي في الصَبوحِ

ما أَنتَ لي بِنَصوحِ

الراحُ روحي وَمالي

صَبرٌ عَلى فَقدِ روحي

دَعني فَرَأيُكَ فيما

أَشَرتَ غَيرُ صَحيحِ

هَجرُ السُرورِ قَبيحٌ

يا آمِري بِالقَبيحِ

سَتَقتُلُ العَدلَ جَرياً

خَلفَ الإِباءِ الجَموحِ

وَلا تَروحُ عَلى ما

أَراهُ إِلّا بِريحِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة يا عاذلي في الصبوح

قصيدة يا عاذلي في الصبوح لـ الشريف العقيلي وعدد أبياتها ستة.

عن الشريف العقيلي

علي بن الحسين بن حيدرة بن محمد بن عبد الله بن محمد العقيلي. ينتهي نسبه إلى علي بن أبي طالب (وقيل أنه ينسب إلى عقيل بن أبي طالب) . شاعر هاشمي زار القاهرة وجزيرة الفسطاط وأقام بها أيام الفاطميين وفي شعره أرجوزة طويلة ناقض فيها ابن المعتز في أرجوزته التي ذم فيها الصبوح ومدح الغبوق.[١]

تعريف الشريف العقيلي في ويكيبيديا

الشريف العقيلي (؟ - 450 هـ / ؟ - 1058 م) هو علي بن الحسين بن حيدرة بن محمد بن عبد الله بن محمد العقيلي، شاعر هاشمي ينتهي نسبه إلى علي بن أبي طالب (وقيل أنه ينسب إلى عقيل بن أبي طالب)، وهو من أبرز شعراء مصر في القرنين الرابع والخامس الهجريين.ولد الشريف العقيلى في الفسطاط («مدينة مصر»)، وأقام بها أيام الفاطميين وتغنى بجمال طبيعتها، وكان له بساتين بها ومتنزهات، فأبدع ماعرف بالروضيات.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الشريف العقيلي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي