يا من تأزر بالمكارم وارتدى

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة يا من تأزر بالمكارم وارتدى لـ أبو الوليد الحميري

اقتباس من قصيدة يا من تأزر بالمكارم وارتدى لـ أبو الوليد الحميري

يا من تأَزّر بالمكارمِ وارتدى

بالمجدِ والفضلِ الرفيع الفائِق

انظُر إلى خدّ الربيع مركباً

في وجه هذا المهرجان الرائقِ

وردٌ تقدّم اذ تأخرّ واغتدى

في الحسن والإحسان أول سابق

وافاكَ مشتملاً بثوبِ حيائهِ

خجلاً لأن حيائه آخرَ لاحق

شرح ومعاني كلمات قصيدة يا من تأزر بالمكارم وارتدى

قصيدة يا من تأزر بالمكارم وارتدى لـ أبو الوليد الحميري وعدد أبياتها أربعة.

عن أبو الوليد الحميري

أبو الوليد إسماعيل بن محمد بن عامر بن حبيب الحميري، يلقب بحبيب. شاعر من شعراء الأندلس. نشأ نشأة أدبية رفيعة، حيث اهتم والده بتربيته وتوجيه موهبته الأدبية، فقد كان والده من المقربين لبني عباد. وقد أعانه قرب أبيه من آل عباد على الاطلاع على دواوين الشعراء وكتب اللغة والأدب بشكل واسع. نظم النظم الفائق وهو ابن سبع عشرة سنة. مات ولم يتجاوز التاسعة والعشرين من عمره. له: البديع في وصف الربيع.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي